مقالك دكتور خميس لم يكن مجرد كلمات، بل نسيم يردّ الروح ويوقظ فينا المعنى العميق للزواج كسكن ورحمة وسموّ روحي. وأنا اليوم، حين تابعت ردود الفعل، أيقنت أنّ النفوس – وأنا أولها – كانت عطشى لهذا التذكير والتقويم، عطشى لما يعيدها إلى جوهر العلاقة التي أرادها الله ميثاقًا غليظًا، لا مجرد اقتران جسدي. مقالك أيقظ فينا حاجة الروح إلى الطمأنينة والسمو، وأعاد ترتيب أولوياتنا لنرتقي بذواتنا قبل بيوتنا، وبأسرنا قبل مجتمعنا. فجزاك الله خيرًا على هذا الطرح الذي يوقظ ويهذّب ويزرع الطمأنينة في القلوب.
دكتورنا الحبيب دائما تتفرد بالأسلوب السلس المترابط حيث أرى الفكرة تتنقل في مساحات الحياة بحرية الطيور لترجع إلى أعشاشها بأمان تدرك بأن كل هذا الفضاء لا يغني عن ذات الأمان و العودة له فالطريق الآمان و الفكرة الآمنة هي ذاتها الرسالة الآمنة التي تفردت بها هنا في دمت مبدعا
شكرآ
دكتور خميس
نبارك هذة الاختيارات الموضوعية والهادفة ودقة التعبير ورعة المفردة وجمال الطرح يحمل توقيع من خبر المعرفة الاجتماعية ومعالجاتها تناول امر غاية في الأهمية وان اتبعنا ما خطت اياديكم تبشر بمجتمع صالح ومتعافي ارجو ان يجد المقال حظه من النشر والمطالعة.
جزاكم الله خيرا
أسلوبكم الرشيق في هذا المقال دكتورنا الفاضل جمع بين دقة الطرح وجمال السبك، فارتقى بالنص إلى مستوى الحكمة العملية التي يحتاجها كل بيت، أبرزتم كيف أن العلاقة الزوجية ليست مجرد عقد اجتماعي، بل هي ميثاق روحي يعيد للإنسان توازنه الداخلي، فبارك الله في قلمكم وأمده بمزيد من العطاء
ما شاء الله
مقال رصين وماتع جمع بين العمق القرآني والدلالة التربوية والبعد الإنساني في تناول قضية الاستقرار الأسري.
لقد أبدعتم معالي الدكتور خميس في إبراز جماليات الخطاب القرآني في وصف المودة والرحمة والسكن، وربطها بواقع الحياة الزوجية وما تحمله من مشاعر راقية ومقاصد سامية.
الطرح جاء بلغة هادئة رصينة، مليئة بالمعاني الرفيعة التي تُذكّر القارئ بقداسة هذه الرابطة وأثرها العظيم على النفس والمجتمع.
كما أن الاستشهاد بالآيات الكريمة وأحاديث النبي ﷺ زاد المقال قوة وثراءً وروحانية.
إنه مقال يضيء العقول ويهذب النفوس، ويدعو للتأمل في عظمة التشريع الإلهي الذي أسس لبناء أسرة متماسكة تقوم على الحب والسكينة والرحمة. بورك القلم الذي خطه، وجعل الله فيه النفع والخير.
بلقيس قبلان
September 29, 2025مقالك دكتور خميس لم يكن مجرد كلمات، بل نسيم يردّ الروح ويوقظ فينا المعنى العميق للزواج كسكن ورحمة وسموّ روحي. وأنا اليوم، حين تابعت ردود الفعل، أيقنت أنّ النفوس – وأنا أولها – كانت عطشى لهذا التذكير والتقويم، عطشى لما يعيدها إلى جوهر العلاقة التي أرادها الله ميثاقًا غليظًا، لا مجرد اقتران جسدي. مقالك أيقظ فينا حاجة الروح إلى الطمأنينة والسمو، وأعاد ترتيب أولوياتنا لنرتقي بذواتنا قبل بيوتنا، وبأسرنا قبل مجتمعنا. فجزاك الله خيرًا على هذا الطرح الذي يوقظ ويهذّب ويزرع الطمأنينة في القلوب.
ماجد أحمد النصيرات
September 29, 2025دكتورنا الحبيب دائما تتفرد بالأسلوب السلس المترابط حيث أرى الفكرة تتنقل في مساحات الحياة بحرية الطيور لترجع إلى أعشاشها بأمان تدرك بأن كل هذا الفضاء لا يغني عن ذات الأمان و العودة له فالطريق الآمان و الفكرة الآمنة هي ذاتها الرسالة الآمنة التي تفردت بها هنا في دمت مبدعا
د عبد السميع يونس
September 29, 2025شكرآ دكتور خميس نبارك هذة الاختيارات الموضوعية والهادفة ودقة التعبير ورعة المفردة وجمال الطرح يحمل توقيع من خبر المعرفة الاجتماعية ومعالجاتها تناول امر غاية في الأهمية وان اتبعنا ما خطت اياديكم تبشر بمجتمع صالح ومتعافي ارجو ان يجد المقال حظه من النشر والمطالعة. جزاكم الله خيرا
د. هنادي عبد العزيز عريقات
September 29, 2025أسلوبكم الرشيق في هذا المقال دكتورنا الفاضل جمع بين دقة الطرح وجمال السبك، فارتقى بالنص إلى مستوى الحكمة العملية التي يحتاجها كل بيت، أبرزتم كيف أن العلاقة الزوجية ليست مجرد عقد اجتماعي، بل هي ميثاق روحي يعيد للإنسان توازنه الداخلي، فبارك الله في قلمكم وأمده بمزيد من العطاء
د. عبدالحميد الحارس
September 29, 2025ما شاء الله مقال رصين وماتع جمع بين العمق القرآني والدلالة التربوية والبعد الإنساني في تناول قضية الاستقرار الأسري. لقد أبدعتم معالي الدكتور خميس في إبراز جماليات الخطاب القرآني في وصف المودة والرحمة والسكن، وربطها بواقع الحياة الزوجية وما تحمله من مشاعر راقية ومقاصد سامية. الطرح جاء بلغة هادئة رصينة، مليئة بالمعاني الرفيعة التي تُذكّر القارئ بقداسة هذه الرابطة وأثرها العظيم على النفس والمجتمع. كما أن الاستشهاد بالآيات الكريمة وأحاديث النبي ﷺ زاد المقال قوة وثراءً وروحانية. إنه مقال يضيء العقول ويهذب النفوس، ويدعو للتأمل في عظمة التشريع الإلهي الذي أسس لبناء أسرة متماسكة تقوم على الحب والسكينة والرحمة. بورك القلم الذي خطه، وجعل الله فيه النفع والخير.